آهُلآ بگـے يآآ زائر فـے منتديآأإت سوآآإلف بناإآأت
ان شاء تسسجل معنـآ وتتفاعل ~
مع تحيـآإت الادآره
~


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

آهُلآ بگـے يآآ زائر فـے منتديآأإت سوآآإلف بناإآأت
ان شاء تسسجل معنـآ وتتفاعل ~
مع تحيـآإت الادآره
~

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~][ يَسعد قلـ♥ـبڪَ نورتـي مـُنتديآت سسسوآلف بنـآ إ ت .][~


2 مشترك

    ڪَيڪَة زوآجهـآ ڪُورة منْ ـآلـ نــّـآر

    •»مِـثلي قليلَ≈
    •»مِـثلي قليلَ≈
    المـــــديــــــره
    المـــــديــــــره


    انثى المششـآإركــآإت ~ : 203
    تاريخ التسجيل : 15/02/2011
    المــوقـع ~ : سعوووووووديه

    ڪَيڪَة زوآجهـآ ڪُورة منْ ـآلـ نــّـآر  Empty رد: ڪَيڪَة زوآجهـآ ڪُورة منْ ـآلـ نــّـآر

    مُساهمة من طرف •»مِـثلي قليلَ≈ الإثنين مارس 28, 2011 2:56 am

    يمي يمي


    انتي ذوووقً واحلـى بعــد ...


    يالبى وهـ بص اتحي
    •»مِـآإلـي مِثيِيِل≈
    •»مِـآإلـي مِثيِيِل≈
    المـــــديــــــره
    المـــــديــــــره


    انثى المششـآإركــآإت ~ : 112
    تاريخ التسجيل : 14/03/2011
    المــوقـع ~ : فـي غرفتـي َ المصصونةة

    ڪَيڪَة زوآجهـآ ڪُورة منْ ـآلـ نــّـآر  Empty ڪَيڪَة زوآجهـآ ڪُورة منْ ـآلـ نــّـآر

    مُساهمة من طرف •»مِـآإلـي مِثيِيِل≈ الأحد مارس 27, 2011 2:26 am

    ___________






    بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
    الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ :




    .




    قِصَّةِ أُشْبِعَتْ الّـ رُوْحَ .
    بِ الْـ خَوْفٌ الْمُرِيبُ مِنْ عِقَابِ الْلَّهِ !

    لِـ : نَقْرَأُ .





    @






    شَوُّفَوُّا مْعَايَ هَـ الّقُصَّهْ الْحَقِيقِيْهُ وَتَرَىَ أبْطَالَهَا حَقِيْقِيِّينَ
    وَأسْمَائِهُمْ حَقّيِقِيَّهْ ( لَاتَنَسَوَنَ أقْرَوُا الْمُلِاحِظُهُ إلْلِيْ بِ أُخْرَ الْقِصَّة )

    نَبْتَدِيْ :
    ( الْقِصَّة عَ لِسَانَ صِدِّيْقَةٌ بَطَلَةُ الْقِصَّة )



    حِصَّة :

    هِيَ بَطَلَةُ هَـ الّقُصَّة كَانَ مُقَرَّرَ زَوَاجِهَا
    بِ 29 /1 / 2010 لَكِنْ قَدْرَ الْلَّهِ وَمَاشَاءَ فَعَلَ .

    حِصَّة :
    بِنْتِ طَيْبَهْ بِ كُلِّ مَعْنَىً الْكَلِمَة وَمَحْبُوْبِة مَرَّرَهُ
    مِنْ كُلِّ إلْلِيْ حَوَالَيْهَا ..

    مِنْ الِأهْلِ وَالِأصْدِقَاءً .
    وَفَوْقَ هَذَا جَمِيِلَهْ لَكِنَّهَا مَاتَتَبْهَىْ بِ هـ الجَمَالَ بِ الّمِرّة .

    وَمَاشْيَهْ عَ الْنَّيُّة "

    حِصَّة :

    تَعْشَقْ شَيْ أسْمُهُ ( نِتٍ ) عَلَىَ نُوَفِّ خْخْخْ
    وَتَقْرِيْبآ يَوْمَهَا كُلِّهِ يَرُوْحُ بِ القْعْدِهُ وَرَّى هَـ الكَُمبُيوُتّرِ !

    وَمَاشَاءَاللَّهُ عَلَيْهَا بِ كُلِّ مَوْقِعُ تَدْخُلُهُ تَتَمَيَّزُ وَتَاخُذُ رَتَّبَهُ
    تَقْرَيْبَا كُلِّ الْرُّتَبْ أخَذَتْهَا مُشْرِفَة مُرَاقَبَة أقْسَامِ مُرَاقَبَة عَامِة ..

    وَحَتَّىْ الَإدَارِة .
    بِ إللّيْ بِ الْلَّوْنِ الْأحْمَرَ "

    وَهِيَ مَاشَاءَالَلَهُ
    شُعْلَةُ نَشَاط بِ كُلِّ هـ المَواقِعَ .

    لَكِنْ فِيْهِ وَاحِدٌ مِنْ َهـ المُنْتَدَيَاتِ
    تُحِبُّهُ بِ شَكْلٍ جُنُوْنِيْ وَناقِعَهُ فِيْهِ لَيْلَ مَعَ نَهَارٍ وَمَحْبُوْبِة مِنْ الْكُلِّ فِيْهِ !

    وَلَانَّهَا مُتَمَيِّزَة بِ شَغْلِهِ بِ هَـ المُنْتَدَىْ مَحَدْ تُمَيِّزُ فِيْهَا إلَا هِيَ ..
    الْمُهِمْ مُسْتَمِرَّة هَـ الّبِنْتِ وَمِدَهِرِهُ ب ِتَلْبِيَةِ طَلَبَاتِ الْاعْضَاءْ إلْلِيْ ماتَنْتَهِيّ !

    وَتَفْرَحُ لِمَا يَثْنُوْنَ عَلَيْهَا بِ هِـ الِشْغَلَّة إلْلِيْ تُسَوِّيْهَا
    وَعَ هَـ الْحَالْ لِ مُدَّةِ سَنَتَيْنِ لَاتَكُلِّ وَلَا تُمِلْ !

    وَطَبْعا إدْارْةِ هَـ الّمُنْتَدَىّ مَاتِقَصّرْ
    بِ مَنْحِها الِأوَسْمِهُ وَالْتَّشْجِيْعِ الُمَسْتَمِر ..

    إلْلِيْ يُخَلِّيْهَا تَنَاقُزْ مِنْ الْفَرْحَة وَتُعْطِيَ أكْثَرَ ..
    الْمُهِمْ هَـ الّبِنْتِ تُقَرِّرُ زَوَاجِهَا بِ الْتَّارِيْخِ الْمَذْكُوْرِ أعْلَاهْـ !

    وَبَدَتْ تُحَضِّرُ ل زْوَاجُهَا وَهِيَ فَرَحَانَة لِإنَّ إلْلِيْ بَ يْتِزَوْجِهَا
    وُلِدَ خَالَتِهَا وَهُوَ شَابٌّ كُلِّ الْصَّفَاةِ الْحُلْوَهْـ فِيْهِ ..

    وَهِيَ مُعْجَبَهْ فِيْهِ مِنْ زَمَانٍ "

    الْمُهِمْ حَضَرَتْ كُلِّ شَيْ وَفِيْ كُلِّ رُوْحِهِ لَهَا ل الْتَّسَوُّقُ
    تَاخِذْ أعَزَّ صَدِيْقَاتِهَا وَهُمْ .. و َرَيْمٍ "

    مَعَ أمَّهَا وَأخْتُهَا .

    خَلُصَتْ كُلِّ تَجْهِيزَاتِهَا لِ الْزَّوَاجِ وَحَتَّىْ فُسْتَانٌ الْزَّوَاجِ .
    أصْبَحَ عِنْدَهَا بِ الْبَيْتِ لِانَّهُ كَانَ تَصْمِيْمْ خَاصٌ لَهَا وَغَالِيِ !

    وَكُلْ يَوْمَ لَازِمٌ تُطِلُّ عَ هِـ الفُسْتَانَ >> وَصَرَعَتْ صَدِيْقَاتِهَا فِيْهِ دَوخْتِهُمْ لِ دَرَجِة
    وَحْدَة مِنْ صَدِيْقَاتِهَا قَالَتْ لَهَا لِعِنَبُو أبْلَيْسَكْ لّيّشْ تَحَسَسِيْنِيّ أنَّكَ عَانِسٌ
    وماصَدَقَتِيّ تَتَزَوَّجِينَ وَجَعَ أرْكُدَيْ ..

    عَ الْعُمُوْمِ قُرْبَ زَوَاجِهَا وَقَبْلَ الْزَّوَاجِ بِ أسْبُوّعَ فَقَطْ !
    قَعِدتُ مِنَ الْنَّوْمِ وَهِيَ تُصارخُ وَتَبْكِيْ بِ شَكْلٍ هِسْتِيْرِيّ وَكَانَتْ الْسَّاعَة (2) الْصُّبْحِ .

    وَكَانَ صُرَاخُهَا عَالِيْ وَعَ وَصَفَ أخْتَهَا كَانَ صُرَاخٍ
    مُرْعِبٌ وَكَ أَنَّهَا || مَلْبُوسِة !!

    أسْتَمَرَّتْ بِ الْصُّرَاخِ وَأمَّهَا وَأبُوْهَا وَأخْتُهَا وَزَوْجَةٌ أخُوْهَا
    يُحَاوِلُوْنَ يَسْكِتُونَهَا وَيُهْدُونَهَا !

    لَكِنَّهَا مُسْتَمِرَّة بِ شَكْلٍ مُخِيْفٍ !
    وَكَانَ أبُوْهَا يَقُوْلُ يَابِنْتَ أهْدِيَ وَأقصِرِيْ الْصَّوْتِ الْعَالَمِ
    الْفَجْرِ لِاتَفَّضَحَيْنا !

    وَهِيَ مُسْتَمِرَّة رَاحَتْ أخْتَهَا .
    وَكَلَّمْتَ أخُوْهَا إلْلِيْ كَانَ مُدَاوِمُ وَقَالَتِ لَهُ الْسَّالِفَة ..

    وَطَبْعا تَرَكَ شَغَلَهُ وَجَاءَ وَهُوَ مُخْتَرَعٌ مِنْ الْوَضْعِ .
    لَمَّا وَصَلَ أخُوْهَا وْشَافْ شَكْلِهَا الْغَرْيِبَّ بِسُرْعَهّ طَلَعَ مِنْ الْبَيْتِ

    وَرَاحَ لِ إِمَامِ الْمَسْجِدِ إلْلِيْ كَانَ يُقِيْمُ بِ غُرَفِهِ بِ الْمَسْجِدِ
    وَجَابَهَ لِ الْبَيْتِ دَخَلَ الْامَامِ وْشَافْ مُنَظِّرَ الْبنتِ !

    فَ قَرَّبَ مِنْهَا وَبَدَأَ يَقْرَأُ الْقُرْأَنِ .
    وَكَانَتْ أمَّهَا ماسْكْتِهَا وَتُرِشُّ عَلَيْهَا مِنْ الْمَايْ إلْلِيْ مَقَرَّيْ فِيْهِ "

    وَتَغْسِلُ وَجْهَا بَعْدَ فَتْرَهُ هَدَّتْ الْبِنْتُ .
    وَبَدَتْ تَبْكِيْ بِ حُرْقَه وَتَقُوْلُ خَلَاصَ مَاعَادٍ أبِيْ أتَّزَوُّجِ خَلَاصَ !!

    هـ الزْوَاجَ مَافِيْهِ خَيْرٌ لِيَ وَلَكُمْ ..
    ف أسْتَغْرَبَ الْجَمِيْعِ مِنْ كَلَامِهَا وَقَالَتِ أخْتَهَا زْواجِك بَعْدَ أسْبُوعٍ بَسّ !!

    قَالَتْ وَلَوْ مَارَاحَ أتَّزَوُّجِ !

    سَأَلَهَا الْإمَامِ لِيَهْ يَابِنْتِيَ أسْتَهْدِيْ بِ الْلَّهِ وَقُوْلِي لَنَا .
    وشِ إللَّيْ خُلَاكَ تَقُوْلِيْنَ هَـ الْكَلَامْ وَتَتَّخِذِينَ هـ الْقَرَارٍ الْمُفَاجِىءَ لِ الْجَمِيْعِ !!

    قَالَتْ :
    شِفْتّ شَيْ بِ ّمَنَامِيْ خِلَانِيِّ أْتَّخَذَ هـ الْقَرَارٍ !

    شِفْتّ إنّيّ لَابِسَهُ ثَوْبَ زَوَاجِي .
    وَكُنْتُ بِ صَالَة الْأفْرَاحِ وَأمْشِيْ بَيْنَ الْحُضُورِ "

    وَكُنْتُ فَرَحَانَة بَسْ كُنْتْ أحِسُ الْأرْضِ .
    إلْلِيْ تَحْتِيْ مَّوْ مُسْتَوِيَهٌ وَبَغَيْتُ أطِيْحْ أكْثَرَ مِنْ مُرِّة !!

    بَسْ كُنْتْ أتَمَاسُكِ قُدَّامَ الْنَّاسِ عَلَشَانْ الِفَشِلَه !
    وَصَلَتْ الْكُوشُهُ وَجَلَسْتُ بِ إِنْتِظَارِ الْعَرِيْسُ وَلَمَّا وَصَلَ وَبَدَأَ يُسَلِّمُ عَ خَوَاتِهِ وَأمِّهِ ..

    وَجَاءَ وَجَلَسَ جَنْبِيّ وَكُنْتُ مُنْبَهِرَة فِيْهِ .
    وَأتَبَاهَىْ بِ وُجُوْدِهِ جَنْبِيّ لِإنَّهُ أمْنِيَّةُ كَثِيْرٍ مِنْ بَنَاتِ الْأقَارِبُ "

    الْمُهِمْ جَاءَ وَقْتُ تَقْطِيْعِ الْكَيِّكَة .
    وَوَقَفْنَا نَنْتَظِرُ الْكَيِّكَة وَلَمَّا جَابُوْهَا الْعَامِلِيْنَ عَلَيْهَا ..

    كَانَتْ مُغَطَّاهـ بِ غِطَاءٍ حُلْوٌ وَمُبَهَّرِ .
    فَ قُلْتُ لَ أقُرْبَ الْنَّاسَ لِيَ أخْتِيْ وَصَدِيْقَاتِيْ الْمُقْرَبَاتِ "

    أنُتُوا بِ الذَّاتِ ب أذوْقَكُمْ مِنْهَا
    تَعَالَوْ جَنْبِيّ ..

    وَهَنِا أكْشِفُوْا عَنِ الْكَيِّكَة وَإلَا هِيَ :

    || كُوْرَة مِنْ نَارٍ حَرَارَتِ لَهَبُهَا يُصَلِّيَ الْوَجْهِ وَنُوْرٌ
    إضَاءتْهَا يُعْمِيْ الْعُيُوْنِ !!

    صَرَخُوْا الْنَّاسِ وَأنَا اسْتَغْرَبْتُ وَكُنْتُ رَاحَ أبْتَعَدَ عَنْهَا
    لَكِنْ مْسَكْتَنِيّ صَدِيْقَتِيْ رِيِّمْ !

    و َقَالَتِ :

    تَعَالَي قُصِّيهُا يا حصّهِ !
    لّيّشْ خَايفْة ؟

    قُلْتُ لَهَا :
    بَسّ هَذِيْ نَارٍ ! قَالَتْ : عَادِيْ !

    الْكِيكَ مُتَعَدِّدُ الِأشْكَالِ بَسّ طَعْمُهُ حُلْوٌ
    وَلِاتَنِسِينَ أنَّكَ إنُتُيُ إلْلِيْ طْلَبْتِيهَا بِ هَـ الشَّكلّ !

    قُلْتُ لَهَا :
    مَتَىَ يَا رِيْمُ وَرَبِّيَ ماطَلَبَتِهَا تَكُوْنَ كَذَا !!

    قَالَتْ رِيِّمْ :

    إلَا يا حِصّهِ إنُتُيُ طْلَبْتِيهَا وَأنَا حَذَّرَتْكُ
    مِنْ هَـ الّشِّكِلْ وَإنْتِيْ مُصَمَّمَة !

    أسْتَغْرَبْتُ مِنْ كَلَامِ رِيِّمْ !
    وَأخَذَتْ الْسِّكِّيْنِ وَأنَا أحِسُ إنّيّ مِغْصَوِّبُهْ قِطّعَت أوَّلَ قَطَعَة "

    وَأخَذْتِهَا بْ إِيْدِيْ وَكُنْتُ رَاحَ أعْطِيَهَا زَوْجِيٌّ
    َلكِنْ مَالَقَيْتِهُ ألْتَفَتَ أدَورِهُ مَالَقَيْتِهُ !

    فً عَطِيَّتِهِا رِيِّمْ قَالَتْ شُكْرَآ مَاأبِيُّهَا
    فً مُدْيَتِهِا لِـ .. ؟ ف أمْسْكْتِهَا لَكِنَّهَا أحْرَقْتِهَا بْ إِيْدْهَا وَرَمَتْهَا وَهِيَ تَتَأَلَّمُ !

    وَلَمَّا نَظَرَتْ ل إللِيْ وَرَاهَا لَقِيْتُ طَابْوُرِ مِنَ الْنَّاسِ .
    كُلِّهِمْ مَادِيْنُ إيْدِيْهِمْ فً فَرِحَتْ قُلْتُ غَرِيْبَة حَبْوِهِا رَغْمَ إنَهَا تُحْرِقُ !!

    وَبَدِيتُ أقْطَعُ لَهُمْ وَيَاخِذُونَهَا وَهُمْ يَتَأَلَّمُونَ
    مِنْ حَرَارَتِهَا بَعْدَهَا تَعَبْتْ وَانَا أقْطَعُ !

    وَ الِكيكة كُلِّ مَانَقَصّتِ زَادَتْ مَرَّة ثَانْيَهْ وَالطَوابِيّرِ تَزِيْدُ !
    وَإلَّلُيٍ يَبُوْنَ مِنْهَا يَزِيْدُوْنَ وْضِلَّيْتْ عَ َهـ الْحَالْ سَاعَاتٍ طَوِيْلَة !!

    وَمَنْ الْتَّعَبِ كُنْتُ أبْكِيَ !
    أنْهِكَت عَ الْأخِرِ وَكُلُّ مَاجَاتِ عَيْنِيْ بِ عَيْنِ رِيِّمْ بَكَيْتُ أكْثَرَ

    وَهِيَ كَانَتْ تَمْسَحُ دُمُوْعِهَا .
    صَرَخْتُ وَقُلْتُ يَا رِيْمُ تَعِبَتْ مَتَىَ تُخَلِّصُ هَـ الِكيكَة ؟؟

    قَالَتْ رِيِّمْ :
    تَوَّ الْنَّاسِ يا حِصّه بَاقِيْ كِثِيْيْرْ !


    وَبَدَتْ حَرَارَتِ الْنَّارِ تَسِيْلُ مِكّيَاجِيّ .
    وَتَوَسَّخَ الْفُسْتَانَ وَكُنْتُ أعُّانِيَ مِنْ الْتَّعَبْ الْشَّدِيْدِ !

    وَفَجْأَة علِّقَتْ الْنَّارِ بْ إِيدِيْنِيّ وَبَدِيتُ أصَارِخَ وّأصَارِخَ
    مِثْلَ ماشْفْتُوْنِيّ وَأنَا خَايفْة خَايفْة يَاشِيْخْ !!

    قَالَ الْشَّيْخُ :

    أسْتَغْفِرِيْ رَبِّكَ يَابِنْتِيَ وَقُوْمِي تَوَضَّئِيْ وَصُلِّيَ رَكْعَتَيْنِ
    وَإنْ شَاءَالِلَّهُ خَيْرٌ ..

    نَّسِـأُلّ الْلَّهِ الْتَّوْبَةُ النَّصُوْحُ "

    أخْتَهَا حَسْتْ إنّ فِيْهِ شَيْ هَـ الّحِلِمْ .
    وَمِنْ الْصُّبْحِ أرْسِلْتُ إيْمِيّلْ عَ أحَدٌ مُفَسِّرَيْنَ الْأحْلَام !

    وَحَلَّفْتُه بِ اللَّهِ إنَّهُ يُفَسِّرُهُ لَهَا بِخَيْرِهِ وَشَرِّهِ لِ الضرُورِة !
    وَبَعْدَ فَتْرَة أرْسَلَ لَهَا الْمُفَسِّرْ وَقَالَ خِلِّيْ أخْتُكَ هِيَ إلّلِيْ تَرْوِيْ لِيْ عَ الْتَّلِفُونُ ..

    كَلِمَتَهُ حِصَّهْ وَرَوَتْ لَهُ إلْلِيْ شَافَتْهُ .
    وَسَأَلَهَا عَنْ وش إللَّيْ تَسْوَيَهْ وَقَالَتِ لَهُ كُلُّ شَيْ عَنْهَا "


    قَالَ لَهَا :

    فِيْهِ شَيْ إنُتُيُ تُخْفِيْنَهُ أوْ تُسَوِيَّنَهُ بِ الْخَفَاءِ
    وْشُو هُوَ يا حِصّه ؟؟

    قَالَتْ فِيْهِ شَيْ :

    يَاشِيْخْ أنَا أسَوِيْهْ فِيْ أحَدٌ الْمُنْتَدَيَاتِ وَبِ صَّراحَهُ كَانَتْ وَحْدَة مِنْ صَدِيْقَاتِيْ
    دَايْمآ تَنْصَحُنِيْ مِنْهُ بَسّ أنَا أحِبُ هِـ الِشْغَلَّة وَأحِسْ إنِيْ مَاهِرَة فِيْهَا !

    قَالَ : الْشَّيْخُ وْشُو هِـ الِشْغَلَّة ؟

    قَالَتْ : أنَا مُشْرِفَهْ عَ قَسَمٌ بِ أَحَدٍ الْمَوَاقِعِّ وَهَـ القسْمْ
    يَخْتَصُّ بِ تَلْبِيَةِ طَلَبَاتِ الْأعْضَاءْ الْخَاصّة بِ الِأغَانِيّ ..

    وَكُنْتُ أبِدْعً فِيْهِ أحُوْلُ لَهُمْ الصِّيَغُ وَأسُوَيْ لَهُمْ
    مَقَاطِعٌ ومِكِّسَاتِ وَسَوَالِفِ ..

    قَاطَعَهَا الْشَّيْخُ و َقَالَ :
    أسْتَغْفِرِيْ وَتُوْبِيْ هَذَا كَانَ تَنْبِيْهٌ مَنْ الْلَّهُ لَكَ !

    الْكَيِّكَة كَانَتْ عَمَلُكَ الْغَيْرِ صَالِحٍ !
    وَالْقَطْعُ إلْلِيْ أرْهَقْتُكَ هِيَ صَدَقَاتُكَ بِ الْذَّنْبِ الْمُشْتَرَكَ !!

    مَعَ مَنْ قِطْعَتَيْ لَهُمْ هـ المُقاطِعَ وَشَجَعِتِيْهُمْ عَلَيْهِ
    وَأسْعِدَّتِيْهُمْ فِيْ تَوْفِيْرُهُ لَهُمْ !!

    وَطُوْلِ الطَوابِيّرِ وَتُجَدِّدُ الْكَيِّكَة .
    هُوَ الْذَّنَبُ الْجَارِيِ وَكَبِّرْهُ فً شُوفِيْ كَمْ شَخْصْ أعَطَيَتِيْهُ طَلَبِهِ !

    وَكَمْ شَخْصٍ سَمِعَهُ مَعَهُ وَكَمْ شَخْصٍ .
    نَقَلَهُ مِنْ مُنْتَدَاكَ إلَىَّ مُنْتَدِّيَّاتِهُمْ وَكُلْ هَذَا بِسَبَبِكَ إنُتُي !!

    تَقُوْلُ حِصَّهْ :

    أنْهَرْتَ وَقُلْتُ وشَ أسَوُيِ يَاشِيْخْ قَالَ تُوْبِيْ ل الِلَّهِ تَّوْبَة نَّصَوحِهُ
    وَتَبَرُئيّ عَنْ كُلِّ مافِعَّلتِّيْهُ بِ هَذِهِ الْمُنْتَدَيَاتِ "

    خُصُوْصَآ مَايَخْصُ الَأغَانِيْ وَالْمُنْكَرَاتِ وأَسَأَلَ الْلَّهَ لِيَ وَلَكَ الثَّبَاتَ ..
    وَتُوْبِيْ يا حِصّهُ تُوْبِيْ لِإنَّكَ مِاتَدِرِينَ مَتَىَ الْلَّهِ يَاخُذُ أمَانَتَك
    وَالْلَّهُ يُحْسِنُ خّاتمتَنَا جَمِيْعآ !

    وَلِاتَنِسِينَ يَبْعَثَ الْمَرْءِ عَلى مَامُاتَ عَلَيْهِ يا حِصّه !
    يَبْعَثَ الْمَرْءِ عَلى مَامُاتَ عَلَيْهِ يا حِصّه !

    { آلْلَّهُمَّ صَلِّيَ وَسَلِّمْ عَلَىَ رَسُوْلِ الْلَّهِ }



    طَبْعَا حِصَّهْ ألْحِيْنِ تَابَتْ .
    لَكِنْ تُعَانِيْ مِنَ حَالِهِ نَفْسَيْهِ سَيِّئُهُ وَتُعَالِج !

    وَتَأَجَّلَ زَوَاجِهَا إلَىَّ أشِعَارٍ آخِرَ !
    وَأدْعُوا لَهَا الْشِفَاءَ مِمَّا هِيَ فِيْهِ وَأدْعُوا لَهَا بِ الثَّبَاتِ "

    وَأطْلُبْ مِنْكُمْ تَدْعُوَنَّ لَهَا
    لِإنّهُا تَهُمُّنِي وَاجدْ "















    مُلَاحَظَة :

    حِصَّهْ هِيَ ( َحَصِيْصُ ) صَدِيْقَتِيْ الْمَقْرُبَة .
    وَرَيْمٍ صَدِيَقَتُنَا الْأقْرَبُ وَأحْبُ الْنَّاسِ لَنَا وَدَايَمَآ تَنْصَحَنَا ..

    لَكِنَّ الْشَّيْطَانَ لِاسَيْطرّ عَ الْوَاحِد !

    وَعَ فِكْرَة الْصِّدِّيقَة الْمَقْصُوْدة إلْلِيْ أعْطَتِهَا حِصَّهْ الْقِطْعَة
    وأحْرَقْتِهَا وَرَمَتْهَا هِيَ || أنَا نجَوِدَ !

    وَمَنْ يَوْمِهَا حرِّمَتْ أشْيَاءُ وَاجدْ عِ نَفْسِيْ وَأنْتُوْا تَّعَرَّفُوْا
    أصْعَبَ جِهَادِ جِهَادِ الْنَّفْسِ !!

    أنَا كُتِبَتْ لَكُمْ قِصَّة صَدِيْقَتِيْ عَلَشَانْ الْعَبْرَة ..
    وَلَانِيِّ حَابِهِ الْخَيْرِ لَكُمْ وَالْلَّهُ يَكْفِيَنَا شَرِّ أنْفُسَنَا و َالْشَّيْطَانُ !!

    || آلْلَّهُمَّ إِنَّا نَسْتَغْفِركُ و َنَسْتَهْدِيَكَ وَ نَتُوْبُ إِلَيْكَ .
    يَا غَفَّارُ الْذُّنُوبِ و َيَا سَتَّارَ الْعُيُوْبِ "

    أغْفِرْ ذُنُوْبَنَا و أسَتّرِ عُيُوْبِنَا وَأَدْخِلْنَا الْجَنَّةَ
    يَا رَبِّ الْعَالَمِيْنَ ||



    آلْلهَمُّ أجِرْنَا مِنَ الْنَّارِ .
    آلْلَّهُمَّ أجِرْنَا مِنَ الْنَّارِ .
    آلْلَّهُمَّ أجِرْنَا مِنَ الْنَّارِ .

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 28, 2024 4:20 am